الأربعاء، 2 ديسمبر 2020

11-نموذج التعاون في سبيل دمج الاطفال ذوي اضطراب التوحد.

 

هو ذلك النموذج الذي تناوله سمبسون وديبورا-أوت وسميث -مايليز ويؤكد هذا النموذج على المسؤولية 

المشتركة واتخاذ القرار المشترك بين معلمي التعليم العام ومعلمي التربية الخاصة والعاملين المساعدين ويهتم 

النموذج أيضا بسلوكيات المتعلم والعوامل التعليم التعليمية.

ويتضمن خمسة عناصر رئيسية هي:

1-دعم الاتجاهات والمساندة الاجتماعية.

-‏تكوين اتجاه إيجابي للمعلم نحو الدمج.

-‏توفير الدعم الإداري لمن يعملون على دمج الطلاب ‏نشر المعلومات الكافية عن اضطراب طيف التوحد.

-‏توفير المناهج والخبرات اللازمة لتسهيل الفهم والحساسية نحو أولئك التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات طيف التوحد.

-‏تدريب التلميذ على التفاعل الاجتماعي.

2-التعاون بين المنزل والمدرسة.

-‏تحقيق المشاركة ذات المعنى بين الطرفين.

-‏توفير الدعم الإداري المناسب.

-‏توافر الرغبة من قبل المدرسة في الاستماع إلى الطرف الآخر.

3-الالتزام والتعهد من قبل الفريق المشارك.

-‏التحديد الواضح لأدوات أولئك الأشخاص القائمين على تقديم الخدمة.

-‏تحقيق التواصل الفعال.

 -‏اتخاذ القرار المشترك.

4-التقييم المتكرر لإجراءات الدمج.

-‏تقييم المساعدات والخدمات الداعمة المناسبة والتحقق من مدى الفائدة التي تعود من المشاركة والتعليم 

والتحقق من تقديم وتوفير التسهيلات المناسبة للحصول على العضوية والتأكد من المشاركة الفعالة من جانب 

الطفل.

5-تعديلات بيئية ومنهجية.

-‏توفير الأفراد الذين يقدمون المساندة وتدريبهم بشكل مناسب.

-‏التدريب في أثناء الخدمة.

-‏اتباع طرق وأساليب تعليمية مناسبة.

 - توفير المعلمين المساعدين.

- توفير وقت مناسب للمعلم كي يتمكن من التخطيط.

- تقليل حجم الفصل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق